الهرم الاكبر / ارتفاع الهرم الاكبر واسراره
الهرم الاكبر:
يقع الهرم الاكبر اوهرم خوفو في منطقة الجيزه في مصر، تم بناء هذا الهرم في الاسرة الرابعه للملك خوفو ابن الملك سنفرو مؤسس الاسرة الرابعة ، امر خوفو ببناء هذا الهرم ليكون كمقبرة او مستقرا جسديا لجسمانه ، معني خوفو هو(الاله خنوم الزي يحميني) واستغرق بناء هذا الهرم حوالي 20 عام وهي تقريبا مدة حكم الملك ، ويعود بناء هذا الهرم الي نحو سنة 2560 قبل الميلاد .
يعد هرم خوفو اكبر واعقد الاهرامات المصرية من الناحية الهندسيه والمعماربه فهو من اعظم عجائب الدنيا السبع ، ويشير هذا الصرح العملاق علي معجزه معماريه ليس فقد من ناحية الحجم بل من ناحيه تخطيطه الداخلي المحكم ودقة بناءه وتقدم الفراعنه في معرفة علوم الحساب والهندسه والفلك ايضا .
مهندس هذا الهرم هو الامير( حم ايونو ) الزي ارسل الكهنة والمهندسين الي مدينة اون لكي يختاروا اسما للهرم ، فكان هذا الاسم هو (اخت خوفو ) بمعني ( افق خوفو) اي يمثل الافق الزي سيستقل منه الاله رع مركب الشمس ويبحر بها ، وكان الملك خوفو هو اول ملك يعتبر نفسه الاله رع علي الارض .
وبالرغم من ذلك فان صاحب هذا البناء الضخم لم يعثر له الا علي تمثال واحد صغير يصل حجمه الي 7.5 سم فقط .
تاريخ ووصف الهرم :
سجل التاريخ للملك خوفو انه مشيد اعظم واعرق بناء علي وجه الارض وهوالهرم الاكبر، يرتكز الهرم بقاعدته المربعه علي هضبه صخريه ترتفع بمقدار 49.6 متر عن سطح النيل ، يبلغ طول كل ضلع من قاعدته المربعه حوالي 230 متر اما طول الضلع الان حوال 227 متر نظرا لنزع احجار الكساء الخارجي .
كان ارتفاع الهرم اثناء البناء حوالي 480 قدم اي 146 متر ، اما حاليا يصل ارتفاعه حوالي 138 متر 455 قدم نظرا للتاكل وغياب القطعه الهرميه الخاصه به ، ويتضمن الهرم الاكبر حوالي 2300000 قطعه حجريه ، تقدر كتلة او وزن الهرم حوالي 6 مليون طن ،ويقدر حجم الهرم بحوالي 2.5 مليون متر مكعب ، اما عن اوزان قطع حجارة الهرم فهي تتراوح من 1 طن الي 8 طن اوا كثر .
تم اجراء اول قياسات دقيقه للهرم من قبل عالم المصريات (السير فلندرز بيتري ) من عام 1880 الي 1882م .
تواجه جوانب القاعدة الاربعه للهرم الجهات الاصليه الاربعه للبوصله علي اساس الشمال الحقيقي وذلك ان دل فيدل علي عظمة القدماء المصرين وتقدمهم في مجالات الحساب والهندسه والفلك علي الرغم من قلة وانعدام الامكانيات في ذلك التوقيت .
يقع المدخل الوحيد للهرم في منتصف الجهة الشمالية علي ارتفاع حوالي 17متر فوق سطح الارض وهذا المدخل غير مستخدم في الوقت الحالي بينما يدخل الزائر الان من الممر المعروف باسم مدخل المامون ، كما كان يوجد اعلي الهرم هريم صغير ولكنه دمر وفقد حاليا ، كان يكسو الهرم من الخارج كسوه ملساء من الحجر الجيري الابيض وكان العمال يسجلون عليها بعض العلامات والكتابات باللون الاحمر، وابز ما عثر عليه من هذه الكلمات هي اسم الملك خوفو ، اما كل ما يظهر اليوم من الهرم هو الطبقة المتدرجة أسفل الطبقة الملساء .
طريقة بناء الهرم :
شيد هذا البناء الضخم في الجيزة علي هضبة صخريه ضخمه ،واستخدم الحجر الجيري الابيض في عملية بناء الهرم ،وكان مهندس هذا العمل هو (حم ايونو) كما ذكرنا وبعض المهندسين الاخرين ، في البدايه قام العمال بتسوية سطح الصخرة ومكان انشاء الهرم وتمت التسويه باتقان شديد ثم قاموا باخذ القياسات وتحديد جوانب الاركان لتكون كل واجهه للهرم متجهة نحو الجهات الجغرافيه الاصليه الاربعة ( الشمال والجنوب والشرق والغرب ) ، وقام العمال بتهزيب وتصليح سطح الهضبه بشكل مميزكما ان القياسات تمت بشكل جيد لاضلاع الهرم .
بدات بعد ذلك مرحله تقطيع الاحجار من محاجر طره وهو الحجر الجيري الابيض ، قطعت الحجارة التي استخدمت في بناء الهرم الأكبر من المنطقة المحيطة بالهرم وحجارة الكساء الخارجي من منطقه جبل طره والحجارة الجرانيتيه المستخدمة في الغرف الداخلية من محاجر أسوان وكانوا يأتوا بها عن طريق نهر النيل الذي كان يصل إلى منطقة الهرم في ذلك الوقت ، ولذلك اعتقد بعض العلماء انه تم بناء الهرم خلال فترة فيضان نهر النيل التي كانت تحدث كل عام وذلك لتسهيل عمليه نقل الاحجار.
و كانت هذه الأحجار تقطع على أشكال مكعبات أو مستطيلات يصل ارتفاعها نحو 1 متر أو 1.5 متر مرصوصة أففيًا. ويوجد منها اليوم حوالي 203 طبقة، اما السبعة طبقات التي كانت تشكل القمة قد تحطمت مع الزمن، و يبلغ وزن القطعة الحجرية منها في الطبقات العليا نحو 1 طن وفي الطبقات السفلى بين 2 - 3 طن.
كانت هذه الاحجار تقطع وتفصل عن بعضها عن طريق عمل فتحات على مسافات متقاربة في قطعة الحجارة المراد قطعها ثم يدق بعض الأوتاد الخشبية فيها ثم الطرق عليها مع وضع الماء عليها، وكلما تشرب الخشب بالماء ازداد حجمه داخل قطعه الحجر ومع استمرار الطرق عليها تنفصل عن بعضها ثم يتم تهذيبها وصقلها باستخدام نوع حجر أقوى مثل الجرانيت أو الديوريت.
اما عن طريقة البناء ف اعتقد البعض ان المصريون القدماء استخدمو طريق رملي لبناء الأهرامات حيث توضع قطع الحجارة على زحافات خشبية أسفلها جذوع النخل المستديرة تعمل كالعجلات ويتم سحب هذه الزحافات بالحبال والثيران مع رش الماء على الرمال لتسهل عمليه السحب، وكلما زاد الارتفاع زادوا في الرمال حتى قمة الهرم ثم بعد ذلك تم كساء الهرم بالحجر الجيري الأملس من الخارج من أعلى إلى أسفل ثم تم بعد ذلك إزاله تلك الرمال تدريجيا .
واستغرق بناء هذا الهرم حوالي 20عام وذلك طبقا لما ذكره المورخ اليوناني (هيرودوت ) الزي زار مصر في القرن الرابع قبل الميلاد .
ماذا عن عمال بناء الهرم ؟ هل تم بناء الهرم عن طريق العبيد ؟
و كانت هذه الأحجار تقطع على أشكال مكعبات أو مستطيلات يصل ارتفاعها نحو 1 متر أو 1.5 متر مرصوصة أففيًا. ويوجد منها اليوم حوالي 203 طبقة، اما السبعة طبقات التي كانت تشكل القمة قد تحطمت مع الزمن، و يبلغ وزن القطعة الحجرية منها في الطبقات العليا نحو 1 طن وفي الطبقات السفلى بين 2 - 3 طن.
كانت هذه الاحجار تقطع وتفصل عن بعضها عن طريق عمل فتحات على مسافات متقاربة في قطعة الحجارة المراد قطعها ثم يدق بعض الأوتاد الخشبية فيها ثم الطرق عليها مع وضع الماء عليها، وكلما تشرب الخشب بالماء ازداد حجمه داخل قطعه الحجر ومع استمرار الطرق عليها تنفصل عن بعضها ثم يتم تهذيبها وصقلها باستخدام نوع حجر أقوى مثل الجرانيت أو الديوريت.
اما عن طريقة البناء ف اعتقد البعض ان المصريون القدماء استخدمو طريق رملي لبناء الأهرامات حيث توضع قطع الحجارة على زحافات خشبية أسفلها جذوع النخل المستديرة تعمل كالعجلات ويتم سحب هذه الزحافات بالحبال والثيران مع رش الماء على الرمال لتسهل عمليه السحب، وكلما زاد الارتفاع زادوا في الرمال حتى قمة الهرم ثم بعد ذلك تم كساء الهرم بالحجر الجيري الأملس من الخارج من أعلى إلى أسفل ثم تم بعد ذلك إزاله تلك الرمال تدريجيا .
واستغرق بناء هذا الهرم حوالي 20عام وذلك طبقا لما ذكره المورخ اليوناني (هيرودوت ) الزي زار مصر في القرن الرابع قبل الميلاد .
ماذا عن عمال بناء الهرم ؟ هل تم بناء الهرم عن طريق العبيد ؟
حديثا تم الكشف عن مقبره عن طريق عالم الاثار المصريه د ( حواس ) ومن خلال النصوص الهيروغليفيه التي وجدت مسجله عليها وجد ان هذه المقبره تخص احد مشرفي عمال بناء الهرم اسمه (نوست وسرت ) وهو المراقب الاكثر اهميه في مشروع بناء الهرم ، والمراقب المسؤل عن مؤن العمال .
كما توصل ايضا د. حواس علي بعض الكتابات والنصوص الهيروغليفيه في احدي الغرف الخمس الموجوده داخل الهرم فوق حجرة دفن الملك واكتشف من هذه النقوش ان الهرم بنيا عن طريق مجموعات من العمال ، تتالف كل مجموعه من حوالي 1000 عامل ، وكانت تقسم هذه المجموعات الي مجموعات اصغر تسمي القبائل وكل قبيله تتكون من حوالي 200 عامل ، وكانوا يطلقون علي كل قبيله اسم معين مثل المتحده والكمال وهكذا .
اهم ماعثرعليه في الحجره العلويه للخمس غرف فوق حجرة دفن الملك كان نقش بداخل خرطوشه يحمل اسم الملك ( خوفو)، وكان هذا المكان هو الوحيد الزي سجل عليه اسم الملك ، وبجانب هذه الخرطوشه وجد بعض الكلمات التي كانت تحمل اسم (اصدقاء ) ليكون المعني الكامل للرموز (اصدقاء خوفو) وهم بناة الهرم .
واثناء عمليات التنقيب في نطاق مدينه الاهرام عثرعالم الاثارالمصريه ( مارك لينرر ) وفريقه علي الالاف من قطع عظام الماشيه الزي تنبا من خلالها انها تكفي لالاف الاشخاص ، ثم تاكد بعد ذلك ان هذا المكان كان يستخدم لذبح الماشيه مما يدل ان العمال كانو ياكلون القدر الكافي من اللحوم ، ومع استمرارعمليه البحث تم العثورعلي مجموعه من عظام الاسماك التي كانت غذاء ايضا للعمال ( وذلك ليس غذاء عبيد ) ، وعثرايضا علي مجموعه اواني كبيره للخبيز وعن مكان كبير كان يستخدم كمائده كبيره للطعام ، كل ذلك يعكس كل القصص التي تروج للناس ان عمال بناء الاهرام كانو عبيد ولكن بالعكس .
فكرة بناء الهرم :
قام الملك خوفو ببناء الهرم لاستخدامه كمقبرة له ويكون مستقرا ابديا لجسمانه بعد العوده الي الحياة مره اخري ، ولكن جاءت فكرة الهرم تحديدًا وارتبط الشكل الهرمي لدي المصريين القدماء بفكرة نشأة الكون واعتقدوا كذلك طبقًا لبعض كتاباتهم ونصوصهم الدينية أن الهرم وسيله تساعد روح المتوفى في الوصول إلى السماء مع الاله رع .
كما راي المصريون القدماء ايضا ان أشعة الشمس بين السحاب تاخذ الشكل الهرمى أيضًا وكان ذلك من ضمن الوسائل الكثيره التي يمكن أن تساعدهم في الصعود إلى السماء مع الاله رع ، فلذلك قاموا باخذ الشكل الهرمي في بناء مقابرهم واستخدموا أيضا الشكل الهرمي في أعلى المسلات وبعض المقابر الصغيرة للأفراد في جنوب مصر، حتى عندما فكر ملوك الدولة الحديثة في بناء مقابرهم في البر الغربي في وادي الملوك ووضعها في باطن الجبل لحمايتها من السرقة لم يتخلوا ابدا عن الشكل الهرمي والذي كان ممثل في قمة الجبل نفسه وبشكل طبيعي.
وصف الهرم من الداخل :
بينما نهض بناء خوفو من الارض كان العمال يصنعون متاهة من الداخل ، وبينما كانت توضع كل طبقة من الحجارة كانت تبني الممرات والانفاق الصغيرة داخل الهرم ،يتكون الهرم الكبرمن الداخل من 3 حجرات رئيسيه ومجموعة من الممرات والدهاليز والانفاق ، ومازال هناك غموض عن ان كان هناك غرف اوممررات اخري داخل الهرم لم يتوصل اليها العلماء الي الان ومازالت عمليات المسح مستمره .
المدخل الاصلي :
يقع المدخل الاصلي للهرم في منتصف الجهة الشماليه علي ارتفاع حوالي 17متر من سطح الارض ، يوجد فوق ممر الدخول طبقتين من الاحجار الكبيره علي شكل جملون وسمك كل طبقه منها حوالي 2 متروهذا المدخل مغلق حاليا ، اما عن المدخل الحالي فهو عباره عن نفق قام بحفره العمال يسمي باسم مدخل المامون لانه حفر في عهد الخليفة المامون ، يدخل هذا النفق في جسم الهرم مسافه حوالي 27 متر ثم ينحرف بحده الي اليسار ليقابل الحجاره الحاجبه للممرالصاعد .
الممر الهابط وحجرة الدفن السفلي :
بعد الوصول الي الحجاره الحاجبه للممر الصاعد نصل الي الممر الهابط الزي ينحدر الي اسفل علي عمق 30 متر اسفل الهرم وبطول يمتد الي 105 متر ،الزي يصلنا بدوره الي الحجره الصخريه التي توجد اسفل الهرم وهي عباره عن حجره قطعت في الصخر اسفل الهرم ولم يكتمل عملها .
الممر الصاعد:
تحت المدخل الأصلي بمسافة حوالي 27 متر داخل الهرم يوجد عند سقف الممر الهابط التفرع المؤدي الي الممرالصاعد ، هذا التفرع يوصل بين البناء السفلى في الصخر وبناء الهرم العلوي وما فيه من نظام حجرات ، يبلغ ارتفاع الممر يزيد قليلا عن 1متر ويبلغ عرضه حوالي 1 متروطوله حوالي 37 متر ، يضيق الممر عند بدايه بغرض حجز حجارة السد ، ويوجد به الي الان 3 قوالب كبيرة من حجر الجرانيت في مكانها ، ولا يمكن الوصول إلى الممر إلى عن طريق مدخل الخليفه المامون المدخل الحالي للهرم .
البهو الكبير :
بعد الانتهاء من الممر الصاعد نصل إلى البهو الكبيرالزي يودي الي حجرة دفن الملك خوفو وطوله حوالي 47 متر وعرضه حوالي 8.5 متر، وعند مدخل حجرة الدفن قام العمال ببناء 3 متاريس لمنع لصوص الاهرام من الوصول الي مؤمياء الملك .
حجرة الملك :
في اخر هذا الدهليز نجد حجرة الملك خوفو ارتفاع هذه الغرفه حوالي 42.3 متر وطولها حوالي 10 متر : وعرضها حوالي 5.2 متر ولها سقف مسطح على ارتفاع 5.9 متر، توجد فتحتان ضيقتان على ارتفاع 0.91 متر ، إحداهما في الحائط الشمالي والأخرى في الحائط الجنوبي للحجرة ، هذه الفتحات تصل بنفقين ضيقين يصلان تقريبا إلى سطح الهرم ، يتوجهان إلى النجوم في السماء الشمالية والجنوبية. الغرض من هذه الانفاق غير واضح حتى الآن، ولكن يظن البعض من علماء المصريات ان الغرض منها هو التهوية ، لكن البعض الاخر يعتقد ان هذه الفتحات الصغيرة صنعت لخدمة الغرض الديني بتوجيه روح الملك الي السماء ، ويعتقد د حواس ان كل من هذين الفتحتين له غرض حيث ان الفتحه الشماليه هي رمزا لروح الملك باعتباره الاله حورس ، اما الفتحه الجنوبيه فهي رمزا ايضا للملك باعتباره الاله رع .
تعتبر حجرة الملك خوفو في الهرم الحجرة الوحيدة من الأسرات المصرية الرابعة حتى السادسة ويكون سقفها منبسطا وليس في شكل سقف جملوني ، فيرى تصميم الحجرة أن يكون عرضها مناسبا لتسقيفها بأحجار مضلعة طول كل منها 6 أمتار من الجرانيت ، ثم تم بناء فوقها 5 حجرات يعلوها سقف جملوني ، اعتقد انها كانت لتخفيف الضغط علي حجرة الملك وعثر بداخل اعلي حجره من هذه الحجر علي نقش بداخل خرطوشه يحمل اسم الملك خوفو وهوالنقش الوحيدو باسم الملك الموجود بالهرم .
في الجانب الغربي من حجرة الملك يوجد تابوت دفن الملك من الجرانيت ليس له غطاء ، ويتكون التابوت من قطعة واحدة من الجرانيت ،تشير تقارير من مؤرخين عرب من العصور الوسطى إلى العثور على تابوت كان في شكل مومياء ، ولكن لا يوجد هذا التابوت الآن . ويعتقد عالم الآثار الألماني ( ستادلمان ) أن ذلك ليس ببعيد إذ يعتقد ان الهرم قد أعيد إغلاقه في عهد الرعامسه ، ثم فتح ثانيا في عهد الخليفة المأمون. ويبدو من التقريرات البسيطة للمؤرخين الإغريق القدماء ، مثل( هيرودوت ) أنهم لم يشاهدوه داخل الهرم .
غرفة الملكه :
رغم الاسم الا ان الملكه لم تدفن في هذه الغرفه لماذا ؟
لان لها هرم خاص بها للدفن خارج الهرم الاكبر ، واقترح البعض ان هذه الحجره كانت تحتوي علي تمثالا للملك يمكن ان يكون موطنا لروح الملك ، حيث كان المصريون القدماء يعتقدون ان من الهام ان تتمكن الروح من العوده الي الجسد لتتلقي التغذيه والطاقه حتي تحيا في العالم الاخر.
لان لها هرم خاص بها للدفن خارج الهرم الاكبر ، واقترح البعض ان هذه الحجره كانت تحتوي علي تمثالا للملك يمكن ان يكون موطنا لروح الملك ، حيث كان المصريون القدماء يعتقدون ان من الهام ان تتمكن الروح من العوده الي الجسد لتتلقي التغذيه والطاقه حتي تحيا في العالم الاخر.
وكانت هذه الغرفه مبطنه باحجار جيريه بيضاء في هيئه سقف جملوني .
إرسال تعليق